Видео

ياجماعه المقدمه ليس موسيقا يعني ليست معازف موسيقا هي اهات تخرج عن طريق الفم

بارك الله فيكم

هل حفظ وفهم النحو الصغير يغني عن الاجرومية

من مؤلف كتاب النحو الصغير

مبين أنه خفيف دم الله يبارك فيه ويسعده

أكثر من ممتاز

معهد مفسر الدفعة الخامسة بارك الله بالدكتور سليمان الخاطر ونفع به وجزى الله مدير معهد مفسر الدكتور نايف الزهراني خيرا ونفع به

جزاك الله خيرا أكاديمية الحديث

ما شاء الله تبارك الله

الله يفتح عليكم شيخنا

بارك الله فيكم جزاكم الله خيرا

اين اجد تفسير القران كاملا لدكتور محمد الخضيري؟

🟪 تلخيص مسائل الاتصال والانقطاع 02 ▪سماع الراوي عمن روى عنه المسألة الأولى: الطريق إلى معرفة سماع الراوي عمن روى عنه؟ نحتاج في الإسناد إلى معرفة أمرين: أ- التأكد من سماع الراوي عمن فوقه. ب- التأكد من سماع الراوي عمن فوقه هذا الحديث بعينه. للأول ثلاثة طرق: ١- النظر في ترجمة الراويين في كتب الجرح والتّعديل. مثل: كتاب (الجرح والتعديل) لابن أبي حاتم، وأوسع الكتب المعاصرة عنايةً بهذا الباب: (تهذيب الكمال) للمزّي. تنبيه: أخذ المزي السماع عن طريق الأسانيد، لا البحث والتحقيق، فلا يعني ذلك إثبات السماع حقيقة. إضافة إلى أنه قد يفوته شيء، فعدم وجود الراوي لا يعني عدم سماعه، وينبغي على الباحث أن يبحث في الترجمتين، ترجمة الراوي والتلميذ. ٢- الاعتماد على كلام النّقاد، وإنما جهد الباحث في البحث والتفتيش في كلامهم عن إثبات السماع أو نفيه، والموازنة والترجيح بينها بالقرائن، إذ كل من بعدهم فهو عيال عليهم. ومن الكتب في ذلك: (المراسيل) لابن أبي حاتم، (التاريخ الكبير) للبخاري، (تحفة التحصيل) لأبي زرعة ابن العراقي. وهي على مراتب: أولها: كلام الراوي الثقة عن نفسه، وإثباته للسماع. مثال: قال سفيان بن عيينة: «قلت لعمرو بن دينار: رأيت الأسود بن يزيد؟ قال: نعم، قال سمعت منه شيئًا؟ قال: لا» وثانيها: كلام النقاد. وثالثها: الاستفادة من نصوص أخر قد يستفيد منها الحكم على الراوي بالسماع (القرائن)، ومن صور ذلك: - وجود نصوص لأئمة ينفون سماع الراوي عن شيخ، وهذا الشيخ المذكور قد توفي قبله شيخ آخر، فمن باب أولى أن هذا الراوي لم يسمع من هذا الشيخ الآخر. مثال: سُئل أحمد عن سماع محمد بن علي عن أم سلمة، فأجاب: لا، ثم سأله عن سماعه من عائشة فقال: لا، ماتت عائشة قبل أم سلمة. - أن الرواة الأكبر من الراوي سنًا لم يسمعوا من الشيخ، فمن باب أولى أن هذا الراوي لم يرو عنه. تنبيه: هذه الأمور توظف في نفي السماع، ولكنها لا توظف في إثبات السماع، فلا يُقال مثلًا: إن كان الراوي سمع من عائشة رضي الله عنها فمن باب أولى أنه سمع من أم سلمة. - (العمر والتاريخ) مهم جدًا في قضية السماع. ٣- النظر في الدلائل الدالّة على عدم السماع هذه القرائن مفيدة عند وجود الاختلاف بين النقاد. أ- النظر في التاريخ (الولادة والوفاة) الموقف من الاختلاف في تواريخ الميلاد والوفاة: هناك اختلاف كثير في تاريخ ميلاد الرواة ووفاتهم، وقد لا يوجد تاريخ لبعض الرواة أصلا. مثال: سهل بن أبي خثمة، اختلف فيه: - صحابي كبير: إن كان هو صاحب حديث صفة صلاة الخوف، وراوي الحديث عنه هو خوات بن جبير. - صحابي صغير توفي النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثماني سنين. فيبحث الباحث في كتب الوفيات، ثم كتب الطبقات، فهي تعطي ميزانًا متقاربًا. مثال: يسير البخاري في (التاريخ الأوسط) على الطبقات، فيجعل كل عشرة سنوات طبقة. وينبغي للباحث أن يفهم منهج المؤلف في كتب الطبقات، فابن سعد -مثالا- يلحق في بعض الطبقات ما ليس منها تبعًا، كإلحاقه أولاد الرجل بأبيه، وهم من غير طبقته. ب- معرفة مكان الراويين فإن كان الراويين متباعدين ولا يعرف لأحدهما رحلة إلى الآخر: فلا يعتبر أن أحدهما سمع من الآخر. وقد عنى المحدثون عناية كبيرة بالرواة، فيعرفون بلدانهم، ورحلاتهم، وحجّاتهم، وأصحابهم، وغير ذلك من الأمور الكثيرة. ولذلك فإن من القواعد: تقديم بلديّ الرجل على غير البلدي، ت- وجود الواسطة بينهما لو روى راو رواية عن رجل بغير واسطة، وأخرى بغير واسطة، والسماع غير ثابت منهما، فإن روايته عنه بالواسطة دليل على عدم السماع، وإلا لم يحتج لأن يروي عنه بالواسطة. أما لو ثبت عنه سماعه منه، ثم روى بالواسطة، فقد يكون سمع منه أحاديث مباشرة، وأخرى بالواسطة، ولا ينفي هذا سماعه منه. ج- أن يكون الراوي عُرف بكثرة الإرسال، وروايته عمن لم يسمع منه، د- أن يروي الراوي عن رجل أحاديث كثرة، ولا يصرح فيها بالسماع كلها. أخطاء في العمل بالقرائن: - جعل هذه القرائن دالة على ثبوت السماع، مثل الاكتفاء بالإدراك والمعاصرة لإثبات السماع بين راويين. - جعل هذه القرائن نافية للسماع الذي ثبت أساسا.

🟪 تلخيص مسائل الاتصال والانقطاع ٠١ - من أفضل ما كُتب في مسائل الاتصال والانقطاع للمعاصرين: كتاب (الاتصال والانقطاع) للشيخ إبراهيم اللاحم. ▪تمهيد الأصل في الانقطاع أنه مردود، وقد يخرج من هذا الأصل شيء يسير لا يمنع كونه أصلا. ▪أهمية مسائل الاتصال والانقطاع شرط اتصال الإسناد في الحديث مُجمع عليه بين المحدثين وغيرهم. قال الشافعي: «إذا اتصل الحديث عن رسول الله ﷺ، وصح الإسناد به، فهو سنة، وليس المنقطع بشيء، ماعدا منقطع سعيد بن المسيب» وقال مسلم حكاية عن غيره مقرًا له: «والمرسل من الروايات في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجة» المرسل: أي المنقطع. وقال ابن أبي حاتم: «سمعت أبي وأبا زرعة يقولان: لا يحتج بالمراسيل، ولا تقوم الحجة إلا بالأسانيد الصحاح المتصلة، وكذا أقول أنا». باب الاتصال والانقطاع ليس كبقية الأبواب (الجرح والتعديل، العلل) في الشّهرة، مع أهميته. مثال: يوجد إعواز شديد في تأصيل كلام الأئمة في حكم رواية المدلس. وفي مسائل الاتصال والانقطاع وعورة تحتاج أن تُعطى حقها من البحث والنّظر. ▪صيغ الأداء والتحمّل أقوى ما يدل على الاتصال والانقطاع: صيغ الأداء والتحمّل التي يقولها الراوي. وهي ثلاثة أقسام: ١- صيغ صريحة في السماع = متّصلة. مثل: «حدثني»، «أخبرني». ٢- صيغ صريحة في الانقطاع = منقطعة مثل: «حُدّثت»، «بلغني». ٣- الصّيغ المحتملة للسماع، وعدم السماع = وهي مُشكلة. مثل: «عن» (وهي الأكثر وجودا)، «قال». يرِد على القسم الأول استثناءات أو إشكالات، مثل: ١- رواية الكذّاب = مردودة، ولو قال: «سمعت»، أو «حدثني». ٢- الصيغ الصّريحة في السماع ولا يُراد منها ذلك، مثل قول الحسن البصري: «خطبنا فلان»، أي: خطب أهل البصرة. • فائدة: لابد في دراسة علم الحديث أن يدرس واقع المحدثين، ويجعله هو المقياس للحكم، إذ كثير من الأحداث لا تُفهم إلا بهذا. ٣- أخطاء الرواة، كأن يقول الراوي: «حدثنا» لأحاديث لم يسمعها من شيخه، توهّم أنه سمعها. وقد يكون الراوي لم يخطئ، لكن الراوي عنه أخطأ عنه، ويبين هذا الأئمة. ٤- الأخطاء التي تقع في النُّسخ والطباعة. • باب العلة يدخل في هذه الأخطاء، خاصة إن كان مع ثقة. مسائل العنعنة: الأصل والأكثر أنها من فعل الراوي دون الشّيخ، والسبب فيها: الاختصار. حكم العنعنة: حصل فيه خلاف قديم ثم زال، واتفق النقاد على قبول العنعنة بشروطها. وقد خالف شعبة فقال: كل حديث ليس فيه حدثنا وأخبرنا فهو خلّ وبقل، أي: ليس بشيء. ثم رجع شعبة عن قوله، وقبل الحديث المعنعن بشروطه. الفرق بين عن وأن: فرق بينهما قوم، والتّحرير: ألا فرق بينهما، ما دام المقصد منهما الرواية. فقد تأتي (أن) لإرادة الأخبار أحيانا، كقوله: أن فلانا ذهب، وقد تأتي (عن) لإرادة الحكاية، ومن علامات ذلك: - جمع الطرق. - ألا يأتي بعدها كلمة قال. - النظر إلى إدراك الراوي للقصة، فإن لم يدركها -وهو صحابي- فهو إذا مرسل صحابي = مقبول، وأما مرسل التابعي فمردود في الغالب. وتجوزوا في بعض الروايات، مثل رواية عروة أن عائشة رصي الله عنها (..)، لكثرة لرواية عروة عن عائشة، فعُرف أن رواية عروة إنما هي عن عائشة. مثال قال ابن حجر في (النكت): «وإذا تقرر هذا فقد فات المصنف حالة أخرى لهذه اللفظة وهي خفية جدًا قل من نبه عليها، بل لم ينبه عليها أحد من المصنفين في علوم الحديث مع شدة الحاجة إليها وهي إنها ترد ولا يتعلق بها حكم باتصال ولا انقطاع بل يكون المراد بها سياق القصة سواء أدركها الناقل أو لم يدركها ويكون هناك شيء محذوف مقدر، ومثال ذلك: ما أخرجه ابن أبي خيثمة في «تأريخه» عن أبيه قال: ثنا أبو بكر بن عياش. ثنا أبو إسحاق عن أبي الأحوص أنه خرج عليه خوارج فقتلوه. فهذا لم يرد أبو إسحاق بقوله عن أبي الأحوص أنه أخبره به وإنما فيه شيء محذوف تقديره عن قصة أبي الأحوص أو عن شأن أبي الأحوص أو ما أشبه ذلك، لأنه لا يمكن أن يكون أبو الأحوص حدثه بعد قتله.» وقال: «روى مالك عن يحيى بن سعيد الأنصاري عن محمد بن إبراهيم التيمي٢ عن عيسى بن طلحة٣٤ عن عمير بن سلمة٥ عن البهزي٦ قال: »إن رسول الله ﷺ خرج يريد مكة وهو محرم حتى إذا كان بالروحاء إذا حمار وحشي عقير، فذكر ذلك لرسول الله ﷺ فقال رسول الله ﷺ: «دعوه، فإنه يوشك أن يأتي صاحبه فجاء البهزي وهو صاحبه، فقال: شأنكم به» ١.. الحديث . . . وظاهر هذا يعطي أن عمير٤ بن سلمة رواه عن البهزي وليس كذلك بل عمير بن سلمة حضر القصة وشاهدها كلها، فقد رواه الليث بن سعد عن يزيد بن الهاد٥ عن محمد بن إبراهيم عن عيسى بن طلحة عن عمير بن سلمة قال: «بينما نحن مع رسول الله ﷺ» فذكر هذا الحديث. . . قال موسى بن هارون: «والظاهر أن قوله: عن البهزي من زيادة يحيى بن سعيد كان أحيانا يقولها، وأحيانا لا يقولها، وكان هذا جائزا عند المشيخة/ (ي ١٦٤) الأولى أن يقولوا: عن فلان، ولا يريدون بذلك الرواية وإنما معناه١ عن قصة فلان». انتهى كلام موسى بن هارون ملخصا»

🟪 تلخيص مسائل الاتصال والانقطاع 03 ▪مسألة عنعنة المعاصر أول من تكلم عن هذه المسألة: الإمام مسلم في (مقدّمته). راجع كلامه: في مقدمة صحيح مسلم. صورة المسألة التي يتكلم فيها الإمام مسلم: إذ روى راوي الثقة، غير المدلس، عمّن أدركه وأمكن لقاؤه له، ولم يثبت له لقاء منه ولا سماع، بصيغة تحتمل السّماع. فهل هذه الصورة على الاتصال أم لا؟ حكى مسلم الإجماع على الاتصال فيها، وانتصر لهذا القول انتصارًا كبيرًا وشدد على من خالف فيه، لينفّر الناس من قوله، وإن كان من خالف مسلمًا -في الواقع- ليس صغير الشأن. خُصت مؤلفات في هذه المسألة، أهمها: السنن الأبين والمورد الأمعن في المحاكمة بين الإمامين في السند المعنعن، لابن رشيد. وممن تكلم على هذه المسألة عَرَضا: ابن حجر في (النكت)، وابن رجب في (شرح العلل) ومن شرح صحيح مسلم. أقسام الناس بعد كلام الإمام مسلم أربعة: الأول: جماعة من الأئمة خالفوا مسلمًا في القول الذي اختاره، فرجحوا أن الإسناد في هذه الصورة غير متصل، وبينوا أن الجمهور على غير الذي قاله مسلم، فأنكروا عليه دعواه الإجماع، منهم: ابن الصلاح، والنووي، وابن رشيد، والعلائي، وابن رجب، وابن حجر. الثاني: من سلّم لمسلم أن هذا القول قول الجمهور، ولكنه رجّح القول المخالف لقول مسلم، منهم: ابن القطان. الثالث: من وافق مسلم في قوله، سواءً صدق له بأنه قول الجمهور أو لا، منهم: المزي، والمعلِّمي، وأحمد شاكر، وكثير من المتأخرين. الرابع: من ذهب إلى صحة ما ذهب إليه مسلم من الإجماع، ومنهم من وافقه في قوله، ومنهم من لم يوافقه. سؤالان تجاه هذه القضية: الأول: ما هو القول الصحيح في هذه المسألة؟ الثاني: هل ادعاء مسلم الإجماع على قوله صحيح؟ يقول مسلم: «فإن ادعى قول أحد من علماء السلف بما زعم من إدخال الشريطة في تثبيت الخبر طولب به ولن يجد هو ولا غيره إلى إيجاده سبيلا» إذًا، إن وجدنا من السلف من تأكد من السماع رغم المعاصرة، وأنه غير مدلس، لأُبطل قول مسلم هذا. والأدلة المثبتة لذلك على أربعة أقسام: أ- ما يفيد تفتيشهم عن السماع مع غير المدلس، حتى مع ثبوت سماعه ممن روى عنه. - قال أبوداود الطيالسي: "رأيت رجلاً يقول لشعبة: قل: حدثني أو أخبرني، فقال له شعبة: فقدتك وعدمتك، وهل جاء أحد بهذا قبلي؟". - سمع شعبة عبدالرحمن بن القاسم يحدث عن أبيه عن عائشة بحديث قصص بريرة الثلاث، قال شعبة: "قلت لسماك بن حرب: إني أتقي أن أسأله عن الإسناد فسله أنت - قال: وكان في خلقه ... - فقال له سماك بعدما حدث: أحدثك هذا أبوك عن عائشة؟ قال عبدالرحمن: نعم، فلما خرج قال لي سماك: يا شعبة استوثقت لك منه"، وابن قاسم من أوثق الناس، يروي عن أبيه، وقد سمع منه، ومع ذلك يستوثق شعبة منه. ب- القسم الثاني: ما فيه إثبات السماع أو اللقي لوجود التصريح به، أو نفي ذلك لعدم وجوده. فمن ذلك أن علي بن المديني سأل يحيى بن سعيد القطان: هل سمع زرارة (يعني ابن أوفى) من ابن عباس؟ فقال: "ليس فيها شيء: سمعت". ج- القسم الثالث: ما فيه إثبات إدراك الراوي لمن روى عنه، ونفي سماعه منه، وفوق ذلك أن يثبتوا رؤيته له أو دخوله عليه وينفوا سماعه منه، - قول شعبة: "قد أدرك رفيع أبوالعالية: علي بن أبي طالب، ولم يسمع منه شيئاً". د- القسم الرابع: ما جاء عنهم من نفي السماع دون النص على الإدراك، لكن يعرف ذلك وأن اللقاء بينهما ممكن من ترجمتي الراويين - نفي شعبة لسماع أبي عبدالرحمن السلمي من عثمان، ومجاهد من عائشة، وجعفر بن أبي وحشية من مجاهد حبيب بن سالم. = العبرة بثبوت لفظ السماع، لا بإمكانه، ثم لدينا قرائن نؤكد فيها أو نرجح ثبوت السماع أو لا، ولا نرجح بهذه القرائن سماعًا غير ثابت بالأساس. إشكالات: - عدم تطبيق شروط مسلم التي اشترطها بدقة، كأن يطبق الباحث هذه المسألة -سواء أخذ برأي مسلم أو غيره-على راوي ضعيف، أو راوي مدلس، أو مع عدم إمكان اللقاء، فكله لا يصحّ. - أن يرجح الباحث نظريًا مذهب الجمهور، ثم يصحح الحديث على مذهب مسلم، فيقع في تناقض.

44:08 البداية

Barokallahu fiikum

Juz 27 1. Surah Al Ahqaf 10:06 2. Surah Muhammad 20:01 3. Surah Al Fath 28:52

اللهم بارك

ربي زدني علما

جزاك الله خير

جزاكم الله خيرا ❤

الله يوفقكم

جزاكم الله خيراً

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله

جزاك الله خيراً

ربي اهدني ويسر طرقي 🤲🏻

الله يرضى عنك

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

وين بلاقي تفريغ

جزاكم الله خير الجزاء شيخ عبدالعزيز

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل

الله يجازيك عنا خير الجزاء، أسمع الحلقة وأعيدها من الفائدة الجمة التي فيها

● موضوع المحاضرة: التدليس. فائدتين مسبقتين في هذا الباب: 1- أفضل من كتب في الدليس من المعاصرين: عبد اللطيف قارئ. 2- أكثر من عني في هذا الباب ودقق في السماع وفي الدليس ودقق في مسائله وذمه: شعبة بن الحجاج. ▪️ مباحث هذا الباب: التفريق بين التدليس والإرسال، وهو على ثلاث درجات من الانقطاع: 1- إذا روى الراوي عن رجل لم يدركه: يسمى مرسلا جليا. (فائدة :يسميه الذهبي تدليسا.) 2- إذا روى عمن أدركه وعُلم أنه لم يسمع منه بصيغة تحتمل السماع موهما أنه سمع منه: يسمى مرسلا خفيا. 3- إذا روى عمن سمع منه شيئا لم يسمعه بصيغة تحتمل السماع موهما أنه سمع منه: يسمى تدليسا. 📜 ذكر ابن الصلاح أن المرسل الخفي أحد قسمي الدليس، وهو ما عليه الناس، وذكر العراقي خلافا في ذلك عن البزار وابن القطان الفاسي أنه هناك فرق بين الخفي والتدليس، كذلك ابن حجر وذكر ذلك عن الشافعي ولكنه متعقب على ابن حجر في ذلك. وحجة ابن حجر في رواية المخضرمين الذين عاصروا النبي ﷺ ولم يلقوه ورووا عنه بصيغة تحتمل السماع. والجواب على ذلك: أن الصحابة كانوا يروون عن النبي ﷺ روايات لم يسمعوها منه، ولكن لا يوصفون بالتدليس لسببين: ¹: لأن شرط التدليس الإيهام -يعني إيهام السامع أنه سمع-، ومن لم يكن من مقصوده الإيهام فهو بعيد عن التدليس. ومن المقطوع به أن الصحابة لم يكن ذلك من مقصودهم. ²: التأدب مع الصحابة رضي الله عنهم. وهذا الجواب يُنزل على المخضرمين كذلك. ونخلص إلى أن ما عليه عموم النقاد أن التدليس له صورتان: المسمى "المرسل الخفي"، والتدليس نفسه. فائدة: كثير من كتب المصطلح المتأخرة تسير على رأي ابن حجر. - وموضع الإشكال في رأي ابن حجر: إذا بحثنا في سماع فلان عن فلان ووصف أنه يدلس عن شيخه فعلى رأي ابن حجر يحكم بسماعه لأن التدليس عنده: أن يروي عمن سمع منه شيئا ما لم يسمعه منه، وهذا موضع الإشكال، لأن التدليس عند الأئمة ذا صورتين، فلا يلزم إثبات أصل السماع إذا وصف بالتدليس، فقد يكون دلس عمن لم يسمعه، فإذا حصرناه بصورة واحدة وقعنا بهذا الإشكال. ▪️وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

اللهم اجعل القران ربيع قلبي ونور صدري ويسر لي

جزاك الله خيرا

اوصي بحذف الموسيقى في المقدمه

جزاك الله خيرا شيخنا

بوركتم شيخنا الكريم

جزاك الله من عالم خيرا، وشكر الله لك ووسع لك في علمك ورزقك..آمين❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

✍️ فوائد المحاضرة في نقاط زمنية: ‏‪1:09‬‏ عنعنة المدلس ما حكمها؟ هناك أقوال: القول الأول: إذا كان ثقة محمولة على الاتصال ولا يحكم على رواية المدلس بالانقطاع إلا إذا تبين أنه دلس في هذه الرواية بعينها وهذا اسمح الأقوال، وهذا القول حكاه ابن القطان وبعض الباحثين نسب هذا القول ليحيى بن معين، ولكنه يُنسب بلا إشكال لابن حزم، ومن المعاصرين أحمد شاكر. القول الثاني: وهو قول الشافعي حيث يقول أن رواية المدلس بصيغة محتملة محمولة على الانقطاع أبدا، ولا يحكم بروايته بالاتصال إلا إذا روى بصيغة صريحة فيه مثل حدثنا وسمعت وغيرها، وأنه يستوي في ذلك المكثر أو المقل من التدليس. القول الثالث: ‏‪17:59‬‏ النووي نقل الاتفاق على أن المدلس لا يحتج بخبره إذا عنعن. ‏‪34:53‬‏ العلائي في كتابه (جامع التحصيل) ذكر مراتب الموصوفين بالتدليس وقسمهم. لا تنسوني من صالح دعائكم 🌼

بسم الله الرحمن الرحيم أكاديمية الحديث الدفعة الثالثة وفقنا الله لما يحبه ويرضاه

بسم الله والحمد لله. ● طريقة معرفة سماع الراوي من عدمه: 1. ترجمة الراوي من كتب الجرح والتعديل. فائدة: الكتب المتأخرة أوسعها في هذا الباب، ومن أفضلها تهذيب الكمال للمزي. 2. النظر في كلام النقاد إثباتا ونفيا. (من أهم الأمور وأوجب الواجبات على الباحث أن يعنى بالبحث الدقيق والتفتيش التام عن أقوال النقاد في سماع هذا الراوي من هذا الراوي.) • أين نجد كلام النقاد؟ - أولها المراسيل لابن أبي حاتم، وهو فكرته مأخوذة من التاريخ الكبير للبخاري. وأبو زرعة وأبو حاتم والبخاري في صف واحد في هذا الأمر وأولهم أبي زرعة. - كتاب التحصيل للعلائي. - تحفة التحصيل لأبي زرعة ابن الحافظ العراقي. وهو أوسع الثلاثة. بعد النظر في الكتب ننظر في عدة أمور: - النظر في كلام الراوي نفسه إذا كان ثقة. - النظر في كلام أئمة النقد. (إذا لم نجد للنقاد كلاما في سماع الرواية ووجدنا أنهم ينفون أنه سمع من شيخ آخر وهو متأخر فمن باب أولى أنه لم يسمع من المتقدم إذا لم يكن عنده شيء من السماع.) (أيضا إذا كان التلاميذ أكبر منه سنا ولم يسمعوا فهو -من باب أولى- أنه لم يسمع.) وهذا في نفي السماع ولا يوظف في إثبات السماع. - النظر في العمر والتاريخ ولا يلزم منه إثبات السماع، لكن يفيد في نفيه. 3. النظر في الدلائل الدالة على السماع وعدمه. النظر في التاريخ، وهي النظر في الولادة والوفاة، فإذا لم يعرف ذلك النظر في الطبقات حتى يعرف طبقته، فينظر هل أدرك أم لم يدرك، فإذا لم يدرك ممن روى عنه فلا حاجة للنظر في سماعه، وإن أدرك فينظر في دلائل السماع فلا يكفي الإدراك وحده لإثبات السماع، ولا تكفي الدلائل أيضا في إثبات السماع، لكنها تثبت نفيه. - قرائن في ترجيح السماع أو نفيه: أ. اختلاف مكان الراويين أو اتفاقه، فينظر في مواطنهم ورحلاتهم ومن لقي من وأين لقيه. ب. إذا روى الرواية عن شيخ ثم روى عنه بواسطة، فوجود الواسطة دلالة على أنه لم يلقه ولو كان لقيه لم يحتج أن يروي عنه بواسطة. ومع ذلك لا يمتع ذلك فقد يكون لقيه وسمع منه وروى عنه بواسطة، لكن الكلام هنا عمن لم يلتق بمن روى عنه. ج. أن يكون الراوي عرف بكثرة الإرسال وكثرة روايته عمن لم يسمع منه، فيغلب على الظن أنه لم يسمع ممن روى عنه. د. أن يروي الراوي عن شخص أحاديث كثيرة ولا يذكر في واحدا منها سماعا أو ما يدل عليه، فيدل ذلك على أنه لم يسمع منه. (عموم هذه القرائن دالة على عدم السماع في الغالب وهي تفيد غالبا في اختلاف النقاد.) وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

ملخص مختصر: المقدمة: عن أهمية الباب وأنه لم يأخذ حقه كالجرح والتعديل وغيره من الأبواب المشهورة. بداية الباب: أول باب لمعرفة الاتصال والانقطاع: ● النظر لصيغ الأداء. وانقسمت إلى ثلاثة أقسام: 1. صريحة السماع: مثل: حدثني وسمعت. (لا يحتاج البحث إلا في صور معينة: أ. كرواية الكذاب. ب. الموهمة للسماع ولم يُقصد بها ذلك، "كخطبنا فلان". ج: أخطاء الرواة، مثل قول الراوي حدثنا وهو ولم يسمع ذلك مع أنه سمع غيرها من شيخه، أو التلميذ يتصرف بصيغة شيخة الذي روى بها، مثلا الشيخ يحدث بالعنعنة وهو يبدلها بـ"حدثنا". د: الأخطاء التي تقع بالنُسخ والطباعة. 2. صريحة الانقطاع: مثل بلغني، حُدثتُ.. إلخ. (إذا قال الراوي "بلغني" فلا يحتاج البحث في سماعه في هذه روايته، لأنه صرّح بعدم سماعه). 3. الصيغ المحتملة: مثل: (قال) و(عن) وأ(ن) ونحو ذلك. مسائل في العنعنة: الغالب أنها من عمل الراوي وليس من الشيخ، لكن تقع أيضا من الشيخ. وسببها: غالبا الاختصار. فائدة: شعبة كان لا يقبل الإسناد المعنعن ولكنه رجع عن ذلك. والإجماع على قبول الإسناد المعنعن بشروطه. وأيضا الأنأنة وهي قرينة العنعنة، بعضهم قال هي كالعنعنة وبعضهم فرق، والتحرير في ذلك: إن لم تكن "أن" دالة ما دلت عليه "عن" من إرادة الرواية، فإذا قال: (أن فلان قال) المقصود الرواية، وإذا حذفت "قال" لا يلزم إرادة الرواية. والراوي: إذا قال "عن فلان" أراد الرواية في الأصل، لكن "أن" لا يلزم منها ذلك إلا إذا جاء بعدها "قال" فتكون بحكم "عن". كما أن الـ"أن" تأتي لإرادة الرواية وغيرها، فأيضا "عن" تأتي (للرواية) وقد تأتي (للحكاية) ومعناها حكاية قصة الراوي، أو قصة ما كقصة أبي الأحوص. ونبه على هذه النكتة ابن حجر وابن رجب. وإذا أشكل تمييز إحدى الحالتين فيعرف ذلك بجمع الطرق، يعرف متى أُريد بها للرواية ومتى أريد بها للحكاية. و"أن" مثل "عن" ولكنها كثيرا ما تُستعمل للحكاية وأمارة ذلك ألا يأتي بعدها "قال". وصلى الله على نبينا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه وسلم.

رائع وجميل بسم الله ماشاء الله

✍️ فوائد المحاضرة في نقاط زمنية: ‏ ‏‪19:04‬‏ إذا قلنا لا يجوز وصف أحد من الرواة بالتدليس إلا إذا وصفه الأئمة، ما الحجة في هذا؟ ‏‪21:58‬‏ وصف الأئمة للراوي بالتدليس لا يلزم أن يكون بلفظ كلمة التدليس، بل يستعملون عبارات أخرى دالة على المعنى. ‏‪26:18‬‏ حكى ابن القطان الإجماع على قبول ما صرح فيه المدلس بالتحديث إذا كان هذا المُدلس ثقة. ‏‪26:29‬‏ التدليس في نفسه ليس جرحًا موجبًا لرد رواية الراوي مطلقًا، بل يوجب التثبت من سماع المدلسين لهذا الحديث. ‏‪38:21‬‏ ‏ممن اشتهر بتدليس التسوية الوليد بن مسلم. لا تنسوني من صالح دعائكم 🌼

بسم الله الرحمن الرحيم أكاديمية الحديث الدفعة الثالثة وفقنا الله لما يحبه ويرضاه

✍️ فوائد المحاضرة في نقاط زمنية: ‏ ‏‪0:38‬‏ فائدة في الكتب المؤلفة في مسألة المعاصرة. ‏‪19:05‬‏ التدليس في أصله ذمه النقاد والأئمة ذمًا شديدًا. ‏‪23:16‬‏ الفرق بين التدليس والإرسال: إذا روى الراوي عن رجلٍا لم يدركه فهذا يسمى إرسالًا جليًا. ‏‪27:17‬‏ درجات الانقطاع الثلاثة. ‏‪39:44‬‏ شرط التدليس الإيهام، ومن لم يكن من مقصوده الإيهام فقد ابتعد عن التدليس. لا تنسوني من صالح دعائكم 🌼

بسم الله الرحمن الرحيم أكاديمية الحديث الدفعة الثالثة وفقنا الله لما يحبه ويرضاه

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته انا من الرس و اريد معرفه مواعيد الدروس و الكتب الي تشرح و شكرا